أحد أهم كتب الحديث النبوي عند أهل السة والجماعة، ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ثمّ صحيح البخاري. يعتبر كتاب صحيح مسلم أحد كتب الجوامع وهي ما تحتوي على جميع أبواب الحديث من عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها. وقد توخّى فيه المؤلف ألا يروي إلا الأحاديث الصحيحة التي أجمع عليها العلماء والمحدّثون، فاقتصر على رواية الأحاديث المرفوعة وتجنّب رواية المعلّقات وال...
more
أحد أهم كتب الحديث النبوي عند أهل السة والجماعة، ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ثمّ صحيح البخاري. يعتبر كتاب صحيح مسلم أحد كتب الجوامع وهي ما تحتوي على جميع أبواب الحديث من عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها. وقد توخّى فيه المؤلف ألا يروي إلا الأحاديث الصحيحة التي أجمع عليها العلماء والمحدّثون، فاقتصر على رواية الأحاديث المرفوعة وتجنّب رواية المعلّقات والموقوفات وأقوال العلماء وآرائهم الفقهية، إلا ما ندر، أخذ في جمعه وتصنيفه قرابة خمس عشرة سنة، وجمع فيه أكثر من ثلاثة آلاف حديث بغير المكرر، وانتقاها من ثلاثمائة ألف حديث من محفوظاته.
Work
not after 261
not after 874
Single work
➥ Early work
:
Manuscript |
1
;
Editions |
11
;
Translations |
2
أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة. صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري واستغرق في تحريره ستة عشر عامًا، وانتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث جمعها، ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنّة حيث أنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّد، كما يعتبر لديهم أصحّ كتاب بعد القرآن الكريم، ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب...
more
أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة. صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري واستغرق في تحريره ستة عشر عامًا، وانتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث جمعها، ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنّة حيث أنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّد، كما يعتبر لديهم أصحّ كتاب بعد القرآن الكريم، ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب الجوامع وهي التي احتوت على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها.
Work
approximately 235
approximately 849
Single work
➥ Early work
:
Editions |
13
;
Translations |
5
يعتبر هذا الكتاب رابع الصحاح الستة في الحديث النبوي، وقد ضمَّن الترمذي جامعَه كلَّ حديث احتجَّ به بعض الفقهاء في بعض الأحكام، وسمَّى مع كلِّ حديث مَن احتجَّ به من أهل المذاهب، مع ذكر ما عارضه به الآخرون. ومن ثمَّ، كان كتابه من أهم المصادر لدراسة الخلاف بين المدارس الفقهية المختلفة.
يعتبر هذا الكتاب رابع الصحاح الستة في الحديث النبوي، وقد ضمَّن الترمذي جامعَه كلَّ حديث احتجَّ به بعض الفقهاء في بعض الأحكام، وسمَّى مع كلِّ حديث مَن احتجَّ به من أهل المذاهب، مع ذكر ما عارضه به الآخرون. ومن ثمَّ، كان كتابه من أهم المصادر لدراسة الخلاف بين المدارس الفقهية المختلفة.
This book is a collection of prophetic traditions (ḥadīṭ), that is classified topically into separate chapters, including topics such as physical purity (tahāra), prayer (ṣalāh), alms (zakāh), and fasting (ṣawm). The book of al-Dāramī includes as much traditions as 3455 ḥadīṭ. As the book is classified topically, it is not accurate to be called a (musnad), as musnad collections are classified acc...
more
This book is a collection of prophetic traditions (ḥadīṭ), that is classified topically into separate chapters, including topics such as physical purity (tahāra), prayer (ṣalāh), alms (zakāh), and fasting (ṣawm). The book of al-Dāramī includes as much traditions as 3455 ḥadīṭ. As the book is classified topically, it is not accurate to be called a (musnad), as musnad collections are classified according to the transmitters of the ḥadīṭ, not according to its topic. It might be more accurate to be called a book of (Sunan), though it contains some (mawqūf) traditions; which are traditions with transmission chains that end up to a companion of the prophet, not the prophet himself. However, Ibn Ḥaǧar al-ʿAsqalānī believes that it is not less in value than the other major five books of Sunan (Abū Dāwūd's, Ibn Maǧah's, al-Nasāʾī's, al-Tirmiḏī's and the Musnad of Ibn Ḥanbal). Moreover, al-ʿasqalānī believes it is more valuable than one of them, that is Ibn Maǧah's book of Sunan.
Work
not after 255
not after 868
Single work
➥ Early work
:
Editions |
4
يُعد كتاب الموطأ من أوائل كتب الحديث وأشهرها في ترتيبه وتركيبه، وفي اجتهاده ونقله، وفي حديثه وفقهه، وقد كان أعظمَ مرجع في عصره وأقدمَه، قال القاضي عياض: «لم يُعتنَ بكتاب من كتب الفقه والحديث اعتناءَ الناس بالموطأ، فإن الموافق والمخالف أجمع على تقديمه وتفضيله وروايته وتقديم حديثه وتصحيحه، وقد اعتنى بالكلام على رجاله وحديثه والتصنيف في ذلك عددٌ كثيرٌ من المالكيين وغيرهم من أصحاب الحديث والعربية». وق...
more
يُعد كتاب الموطأ من أوائل كتب الحديث وأشهرها في ترتيبه وتركيبه، وفي اجتهاده ونقله، وفي حديثه وفقهه، وقد كان أعظمَ مرجع في عصره وأقدمَه، قال القاضي عياض: «لم يُعتنَ بكتاب من كتب الفقه والحديث اعتناءَ الناس بالموطأ، فإن الموافق والمخالف أجمع على تقديمه وتفضيله وروايته وتقديم حديثه وتصحيحه، وقد اعتنى بالكلام على رجاله وحديثه والتصنيف في ذلك عددٌ كثيرٌ من المالكيين وغيرهم من أصحاب الحديث والعربية». وقد أثنى كثيرٌ من العلماء على الموطأ، قال الإمام الشافعي: «ما في الأرض كتاب بعد كتاب الله عز وجل أنفع من موطأ مالك، وإذا جاء الأثر من كتاب مالك فهو الثُّريَّا»، وقال أيضاً: «ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك»، وقال ابن مهدي: «لا أعلم من علم الإسلام بعد القرآن أصح من موطأ مالك»، وقال ابن وهب: «من كتب موطأ مالك فلا عليه أن يكتب من الحلال والحرام شيئاً»، وسُئل الإمام أحمد بن حنبل عن كتاب مالك بن أنس فقال: «ما أحسنه لمن تَديَّن به».
Work
not after 179
not after 795
Single work
➥ Early work
:
Editions |
13
;
Translations |
1